صدفة تكاد لا تصدق..تجمع بين ثلاث شخصيات على سطح بناية مدرسة في قرية عربية .كل شخصية لها دافع للجوء الى هذا السطح. من خلال هذا اللقاء ،تتداخل الدوافع لتكشف لنا محور هذا اللقاء… المسرحية تحاول ان تطرح قضايا شائكة في مجتمعنا من اجل النقاش. كل ذلك في قالب درامي يشابه
* الحداد الذكي* أحدث انتاجات مسرح الحنين الناصرة مسرحية كوميدية عن سلطان المملكة الذي يتبع نهج حياة غير صحي بسبب حبه الزائد للطعام والحلويات، حتى يأتي الحداد للقصر لكي يصلح له باب غرفته ويؤثر على حياته. إعداد وإخراج: فداء زيدان تأليف: طارق السيد تمثيل: شادي فخر الدين، ضياء مغربي،
قصة مغامرات علاء الدين والأميرة أسمهان ضد مؤمرات الساحر حنيش الشرير. كتبتها وأخرجها علاء حليحل. يشارك في المسرحية عبيدة زيد وريما عساف وعطا الله طنوس، إلى جانب حبيب شحادة حنا على الموسيقى وأشرف حنا على الملابس والديكور ومساعدة المخرج فاطمة خطيب.
قصة كنغر نهض من النوم مبكرا وبعد أن اكتشف أنه قد فقد جوربه غضب جدا وانطلق في رحلة باحثا عنه واثقا أنه لن يهدأ حتى يجده. كنغورة و القرد والشجرة والفأر يحاولون جاهدين مساعدة الكنغر لكن الجورب لا يزال مفقودا! أين جورب الكنغر اذا؟ مسرحية دمى شائقة جدا تأتي لتعلمنا
جميع من في المملكة مشغولون في ايجاد حل لينام الأمير الذي أتى لقضاء بعض الأيام عند جده الملك، في حين خرج أهله في رحلة وجدته خرجت في مُهمة. الأمير دائم البحث عن شخص ما ليلعب معه أو ليصغي اليه أو يشاركه أفكاره وأسئلته وخياله ولذلك يرفض أي دعوة للنوم. هذا
في منزل متواضع وصغير، يعيش الإسكافي وزوجته بحالة من الجوع والفقر، بسبب الجيل وقلة العمل. يستصعبان أن يجدا طريقة لشراء الجلد لصناعة الأحذية. ولكنهما يستيقظان ليجدا حذاء جديدا متكامل الصنع يوميا دون أن يعرفا مصدر المساعدة، ليكتشفا بالنهاية مفاجأة ظريفة. عن قصة للأخوين غريم. تأليف واخراج: أيمن نحاس تمثيل: لطف
عن قصة شعبية من قصص أيسوب، تحكي عن النملة التي تقضي أشهر الربيع والصيف في جمع مونتها للشتاء القادم، فهي لا تضيّع أي ثانية من وقتها على أي شيئ آخر عدا العمل باجتهاد ونشاط. أما الجندب المشهور والمعروف باسم “فيغارو” يغني ويرقص طيلة الوقت ولا يهمه أن أشهُر الشتاء على
مسرحية تخاطب الأطفال من جيل 5 إلى 10 سنوات، وتوفّر المتعة لكل العائلة. في المسرحية، يأخذنا العازف الشهير “سري” في مغامرة ليعيد البهجة والحياة إلى “بيا” بلدة المهرجانات بعد أن تم منع إقامة المهرجان من قبل قائد البلدة الكاره للموسيقى! من يساعد “سري” في مغامرته؟ وهل ينجح في خطته لإعادة
زوجان في خضم التجهيزات لإعداد وجبة العشاء، والأجواء احتفالية الى أبعد الحدود، إلا أن الأمر ليس كما يبدو عليه! فهناك موضوعٌ في غاية الأهمية يريد كل زوج إخباره لشريك/ة حياته. وهناك الصديق الهائم بالحب، الذي يفاجئ الزوجين بحضوره دون موعد، ليزفّ خبر رغبته بالزواج! هناك رقصة حب، وحوار صاخب، وصديق
ميديا كوم يطرح العمل المسرحي ميديا كوم قضايا اجتماعيه تحدث جراء تدخّل الميديا والهواتف الذكيه في التفاصيل الحياتيه التي نعايشها على عدة اصعده ليضعنا امام واقع يفرض على المتلقي البحث والتعمق في مواضيع كثيرة ميديا كوم قد تكون عائلة – كم ( عائلتكم ) او اخوت – كم (اخوتكم) او
البنت اللي اسمها ماريا ماريا (9 سنوات) – طفلة ذكية وشقية، تحب الموسيقى، والغناء والطبيعة. والحيوانات تقضي عطلتها المدرسية في بيت جدتها الواقع في بلدة صغيرة نائية هانئة، يعيش فيها السكان بتناغم تام مع الطبيعة بسلام ووئام بعيدًا عن ضجيج المدن تهب العاصفة، تقتلع الأشجار وينقطع الجسر الخشبي المعلق فوق
تامر طفل في التاسعة، ألعاب الحاسوب والاكسبوكس كل عالمه، تشغله عن أصدقائه، وعائلته، ونفسه، الذين يطلبون منه شيئا بسيطا :” إلعب معي” ويتهرب. ذات يوم يكسر تامر يده اليمين ويواجه أوقاتاً صعبة بدون لعبته المفضلة ويلعب ” مضطرا ” ألعابا اخرى مع اخته التوأم، فهل سينجح ؟ المسرحية تعالج بشكل
صدفة تكاد لا تصدق..تجمع بين ثلاث شخصيات على سطح بناية مدرسة في قرية عربية .كل شخصية لها دافع للجوء الى هذا السطح. من خلال هذا اللقاء ،تتداخل الدوافع لتكشف لنا محور هذا اللقاء… المسرحية تحاول ان تطرح قضايا شائكة في مجتمعنا من اجل النقاش. كل ذلك في قالب درامي يشابه
* الحداد الذكي* أحدث انتاجات مسرح الحنين الناصرة مسرحية كوميدية عن سلطان المملكة الذي يتبع نهج حياة غير صحي بسبب حبه الزائد للطعام والحلويات، حتى يأتي الحداد للقصر لكي يصلح له باب غرفته ويؤثر على حياته. إعداد وإخراج: فداء زيدان تأليف: طارق السيد تمثيل: شادي فخر الدين، ضياء مغربي،
قصة مغامرات علاء الدين والأميرة أسمهان ضد مؤمرات الساحر حنيش الشرير. كتبتها وأخرجها علاء حليحل. يشارك في المسرحية عبيدة زيد وريما عساف وعطا الله طنوس، إلى جانب حبيب شحادة حنا على الموسيقى وأشرف حنا على الملابس والديكور ومساعدة المخرج فاطمة خطيب.
قصة كنغر نهض من النوم مبكرا وبعد أن اكتشف أنه قد فقد جوربه غضب جدا وانطلق في رحلة باحثا عنه واثقا أنه لن يهدأ حتى يجده. كنغورة و القرد والشجرة والفأر يحاولون جاهدين مساعدة الكنغر لكن الجورب لا يزال مفقودا! أين جورب الكنغر اذا؟ مسرحية دمى شائقة جدا تأتي لتعلمنا
جميع من في المملكة مشغولون في ايجاد حل لينام الأمير الذي أتى لقضاء بعض الأيام عند جده الملك، في حين خرج أهله في رحلة وجدته خرجت في مُهمة. الأمير دائم البحث عن شخص ما ليلعب معه أو ليصغي اليه أو يشاركه أفكاره وأسئلته وخياله ولذلك يرفض أي دعوة للنوم. هذا
في منزل متواضع وصغير، يعيش الإسكافي وزوجته بحالة من الجوع والفقر، بسبب الجيل وقلة العمل. يستصعبان أن يجدا طريقة لشراء الجلد لصناعة الأحذية. ولكنهما يستيقظان ليجدا حذاء جديدا متكامل الصنع يوميا دون أن يعرفا مصدر المساعدة، ليكتشفا بالنهاية مفاجأة ظريفة. عن قصة للأخوين غريم. تأليف واخراج: أيمن نحاس تمثيل: لطف
عن قصة شعبية من قصص أيسوب، تحكي عن النملة التي تقضي أشهر الربيع والصيف في جمع مونتها للشتاء القادم، فهي لا تضيّع أي ثانية من وقتها على أي شيئ آخر عدا العمل باجتهاد ونشاط. أما الجندب المشهور والمعروف باسم “فيغارو” يغني ويرقص طيلة الوقت ولا يهمه أن أشهُر الشتاء على
مسرحية تخاطب الأطفال من جيل 5 إلى 10 سنوات، وتوفّر المتعة لكل العائلة. في المسرحية، يأخذنا العازف الشهير “سري” في مغامرة ليعيد البهجة والحياة إلى “بيا” بلدة المهرجانات بعد أن تم منع إقامة المهرجان من قبل قائد البلدة الكاره للموسيقى! من يساعد “سري” في مغامرته؟ وهل ينجح في خطته لإعادة
زوجان في خضم التجهيزات لإعداد وجبة العشاء، والأجواء احتفالية الى أبعد الحدود، إلا أن الأمر ليس كما يبدو عليه! فهناك موضوعٌ في غاية الأهمية يريد كل زوج إخباره لشريك/ة حياته. وهناك الصديق الهائم بالحب، الذي يفاجئ الزوجين بحضوره دون موعد، ليزفّ خبر رغبته بالزواج! هناك رقصة حب، وحوار صاخب، وصديق
ميديا كوم يطرح العمل المسرحي ميديا كوم قضايا اجتماعيه تحدث جراء تدخّل الميديا والهواتف الذكيه في التفاصيل الحياتيه التي نعايشها على عدة اصعده ليضعنا امام واقع يفرض على المتلقي البحث والتعمق في مواضيع كثيرة ميديا كوم قد تكون عائلة – كم ( عائلتكم ) او اخوت – كم (اخوتكم) او
البنت اللي اسمها ماريا ماريا (9 سنوات) – طفلة ذكية وشقية، تحب الموسيقى، والغناء والطبيعة. والحيوانات تقضي عطلتها المدرسية في بيت جدتها الواقع في بلدة صغيرة نائية هانئة، يعيش فيها السكان بتناغم تام مع الطبيعة بسلام ووئام بعيدًا عن ضجيج المدن تهب العاصفة، تقتلع الأشجار وينقطع الجسر الخشبي المعلق فوق
تامر طفل في التاسعة، ألعاب الحاسوب والاكسبوكس كل عالمه، تشغله عن أصدقائه، وعائلته، ونفسه، الذين يطلبون منه شيئا بسيطا :” إلعب معي” ويتهرب. ذات يوم يكسر تامر يده اليمين ويواجه أوقاتاً صعبة بدون لعبته المفضلة ويلعب ” مضطرا ” ألعابا اخرى مع اخته التوأم، فهل سينجح ؟ المسرحية تعالج بشكل
